أنيمي مستشفى أقصى
في هذاا الفيديو سحاق ساخن عندما كنت انا و صديقتي نخيم في مكان خال في الغابة و بدا عندما ذهب اصدقائنا الذين كنا معهم ليجلبو الاكل و كان اقرب محل يبعد ثلاث ساعات و لهذا بقيت انا و ياها كنا نتحدث ثم لكي لا نشعر بالملل بدانا نسأل اسئلة ساخنة و محرجة و فجاة فاجئتني عندما قالت انها تريد في الحقيقة كانت دائما تتمنى ان تتذوق طعم شفايفي لم اعرف لماذا كلامها حمسني كثيرا و قلت لها و ما اللذي يمنعك سأقوم بأي شيء يسعدك حبيبتي عندها شعرت بها تقترب و هي مترددة كانت قبلة ساخنة باللسان و العض و مبللة من المص اوه كنا نسخن اكثر و اكثر أخذت تتأوه وتفرك بيديها كل ما تلمسه من جسدي أنزلت ثوبها و اخرجت بزازها و فتحت حمالاتها و بدأت أمص وأرضع كطفلة جائعة هذين البزاز الكبيرتين الناعمتين و هذه الحلمات التي حرقتني وكانت هي تفك أزرار قميصي وتفرك بزازي الجميلتين و لم أترك مكان منها إلا لحسته بشفتي و قبلته ثم أنزلت ملابسها الداخلية المثيرة و بدأت أشم كسها امم كانت راءحتها مثل الفانيلا و بدات ألحس الشعر الخفيف على كسها ثم واخرت لساني و بدات الحس شفراتها ببطئ لما لمستهم حتى صرخت من كثرة المتعة ثم ادخلت لساني الى ثقبتها و بدأت احركه بداخلها و هي تتحرك بقوة من لمساتي و تغنج و تترجاني ان ارحمها و لاكن هذا جعلني العقها و انيكها بلساني بسرعة اكبر بعد مدة كبيرة جلعتها تجيب ظهرها اكثر من مرة مددتني و هي تقبلني ثم قالت لي حان دوري لاجننك ارقت رجلاي و نزلت علي بفمها بعد ان دعكت كسي المبلل المشتعل كان مصها لي قوي جعلني اريد ان ابعدها من الالم و لاكني اردها ان ترضعني اكثر من اللذة ثم بعد ان لعقتي من داخل اعماقها بلسانها الطويل ادخلت اصبعها و نيكتي حتى بدات اصرخ بكل قوتي و من حظنا اننا كنا في الغابة و لن يسمعنا احد حتى بدانا نرتعد و ارتميت في حظنا و انا الهث .